كيف تعرفت علي الموقع : دعوة من مجانينو المزاج : عدد المساهمات : 3081المهنة : نقاط : 10212السمعة : 213تاريخ التسجيل : 28/08/2009العمر : 37
موضوع: المولد النبوي الشريف و عادات البلدان العربية الإثنين فبراير 22, 2010 9:48 pm
نورتو الموضوع بمروركم
و ردودكم
و حتى قرائتكم فقط
الموضوع المرة ديه
عن اروع مناسبة يمرور
بها كامل العالم العربي
و كلنا نحتفل بها في نفس اليوم
و تكون السعادة تملا قلوبنا
اكيد عرفتوا المناسبة ديه ايه
من عنوان الموضوع
المولد النبوي الشريف
جعله الله مباركا على كافة الامم الاسلامية
بمختلف بقاع العالم
اروع مناسبة نحتفل بها
كلنا المسلمون في مختلف بقاع الارض
مع احتفالنا الرائع كلنا لنا عاداته وتقاليده في مثل هذه المواسم
و لهذا سنشترك كلنا بالموضوع
حتى نتعرف على عادات بعضنا وتقاليدينا
و شو نعمل في مثل هاي المناسبة
فلكل بلد
عادادت خاصة بها
فعادات تونس /ليست كعادات مصر / الاردن / سوريا/المغرب / الجزائر / السعودية/ فلسطين الحبيبة /
العراق ..الخ ..الخ ..الخ
اهم شىء بالموضوع
نتقرب لبعض و نفرح مع بعض
في هاي المناسبة الرائعة
سيكون موضوع مفتوح
كل عضو له الامكانية والحرية في طرح اي شيء
سواء اراد الاحتفال او مشاركتنا في عرض عادت بلده وتقالدها
وانا ايضا ساشارك معكم بعد اذنكم طبعااا
kim sam soon
نائبة المدير
كيف تعرفت علي الموقع : دعوة من مجانينو المزاج : عدد المساهمات : 3081المهنة : نقاط : 10212السمعة : 213تاريخ التسجيل : 28/08/2009العمر : 37
موضوع: رد: المولد النبوي الشريف و عادات البلدان العربية الإثنين فبراير 22, 2010 10:06 pm
المولد النبوي الشريف
في تونس
رغم تغير العادات، و دخول تقاليد جديدة على المجتمع التونسي، مازالت الاحتفالات بالمولد النبوي الشريف،و التي تصادف نهاية الشهر الجاري، تحتل مكانة متميزة في حياة التونسيين. العائلة التونسية،تستعد لهذه المناسبة قبل أيام، و تخصص لها موازنة خاصة، مثلها مثل بقية الأعياد الدينية. و تتميز الاحتفالات بالمولد النبوي الشريف، بطهي "العصيدة" التي تحضر بعجينة فاكهة "الزقوقو"، أو حب الصنوبر الحلبي.
العصيدة، طقوس، و رموز: و تنتشر هذه الأيام في الأسواق التونسية، فاكهة "الزقوقو" التي يتهافت على شرائها التونسيين. و يكاد يقتصر استغلالها على خلال المولد النبوي الشريف.
عصيدة زقوقو مصنعة
كان لطهي عصيدة الزقوقو، طقوسا خاصة. فيغسل "الزقوقو" بعناية، ثم يغربل، و تزال عنه كل الأجسام الدخيلة بعناية و دقة، ثم يرحى، و يصبح عجينة صالحة للطهي. ليلة المولد النبوي الشريف، تجتمع العائلة، و يقوم أكبرها سنا أو امهرها في الطبخ، بتحضير العصيدة. لأن القيام بذلك يتطلب دراية متقدمة بقواعد الطبخ، فضلا عن طول نفس. و تسهر العائلة، على إيقاعات تخليط العصيدة في القدر، و على قصص دينية، بعضها يلامس التاريخ و الآخر الخيال و الوجدان. و مع خيوط الفجر الأولى، و بعد تبريد العصيدة، توضع الكريمة فوقها، و تزخرف بالفواكه الجافة و الحلوى و كأنها لوحة زيتية. و تختلف طريقة الزينة و مكوناتها من جهة إلى أخرى. و تعكس طريقة الزينة، المدينة و تقاليد سكانها. كما تعكس أيضا الطبقة التي تنتمي إليها العائلة. "و كانت العصيدة تقتصر على نوعين، شعبية متكونة من السميد و الزيت و الزبدة، و هي لا تقتصر على الفقراء، بل هناك من يعتبرها اصل العصيدة، و سنة من سنن الرسول(ص)، و الثانية و هي عصيدة الزقوقو، البعض يعتبرها بدعة، و دخيلة و لا صلة لها باحتفالات المولد النبوي الشريف. و في السنوات الأخيرة، ظهرت عصيدة متكون من فاكهة "ابو فروة" باهظة التكاليف، و هي اقرب الى "البرستيج" و التمظهر الاجتماعي، منه إلى الاحتفال بمناسبة دينية. و يوم المولد النبوي الشريف، تتبادل العائلات التونسية الزيارات، و أواني "العصيدة". المزخرفة بإتقان، وهو عنصر أساسي، يرمز إلى صفاء القلوب و عمق الروابط العائلية. كما يجلب الشبان الى خطيباتهم، الهدايا او "الموسم"، الذي يعتبر فرضية على كل رجل، في هذه المناسبة الدينية. بعض المصانع، و المحلات، و المركبات التجارية، دخلت على الخط، و أصبحت تقدم، "عصيدة" جاهزة، وبعض العائلات، وجدت ضالتها في هذه "الفاست عصيدة". لكنها ، مقارنة بالتقليدية، تبقى دون نكهة، مبتورة و دون روح بعد ان غابت عنها القصص و الحكايات التي كانت تروى حول ذلك القدر.
القيروان، قطب الإحتفالات: و تتحول مدينة القيروان، خلال "المولد" و قبله، الى مزار للتونسيين، و الضيوف العرب. و تقام الندوات و اللقاءات و المسامرت الدينية. و تتزين المدينة استعدادا لاستقبال ضيوفها.
الجامع الأعظم بالقيروان
و تقع القيروان، التي قام بإنشاءها عقبة بن نافع عام 50هـ، على بُعد 156 كم من العاصمة التونسية.و تعتبر القيروان من أقدم وأهم المدن الإسلامية في منطقة المغرب العربي. ويعتبر إنشاء مدينة القيروان بداية تاريخ الحضارة العربية الإسلامية في المغرب العربي. و حول مقام سيدي الصاحب، الذي ينتصب خارج اسوار المدينة، يتجمع الباعة المتجولون، مستغلين فرصة توافد الزوار على المدينة، لبيع اللعب و الحلويات. كما تروى السيرة النبوية الشريفة داخل المقام، في حين تملأ الأناشيد الدينية و مدائح الرسول(ص) لفرق المولدية، الأسواق العتيقة و تضفي على المدينة قدسية خاصة. وتتكفل العائلات الميسورة، بطهور أبناء، العائلات المعوزة..
كما ذكرنا تختلف العضيدة من جهة الى اخرى في تونس
و هذه صور العصيدة في تونس
كما تمتاز ليلة المولد النبوي
بكثرت ذكر الله
و الدعاء و الاناشيد الدينية
و الصلاة
كمان تعتبر هذه الليلة الفرصة الرااااااااااائعة التي يغتنمها الاطفال و الشباب
للتواصل مع بعضهم باللعب و الضحك و عدم الرغبة في النوم ابداااااااااااااااااااا
حتى تاكل اول "صحفة " عصيدة
هههههههه
اروع اجواااااااااااااء نعيشها بن افراد العائلة
و الجدة التي تبقى ساهرة طوال اليل تحكي لنا عن حكايات زمان و المغامرات التي لا تنتهي ابداااااا
ليا رجعة مع بداية الحتفال معكم بالمولد النبوي الشريف
ارجو ان تشاريكوني الموضوع
و نتعرف عن عادات بعضنا
mentos
مشرفة القسم العام
كيف تعرفت علي الموقع : From Kim Sam Soonالمزاج : عدد المساهمات : 2684المهنة : نقاط : 8513السمعة : 18تاريخ التسجيل : 05/12/2009العمر : 28 المواضيع المميزة للعضو : الفيلــمــ المحبـــوب و الرائــع Titanic
موضوع: رد: المولد النبوي الشريف و عادات البلدان العربية الثلاثاء فبراير 23, 2010 8:27 pm
المولد النبوي الشريف في مصر...
المصريون عامة يحبون البيت، لكن حبهم للرسول (صلى الله عليه وسلم) أشد، ويقيمون
الاحتفالات الدينية الضخمة لأفراد آل البيت المدفونين في مصر، مثل: الإمام الحسين والسيدة زينب،
والتي يحضرها الملايين من عامة الشعب المصري ويسعون إليها بدأب كل عام.
ولكن تظل ذكرى مولد الرسول (صلى الله عليه وسلم) درة الاحتفالات الدينية على الإطلاق، فجميع أهل مصر يحتفون بها احتفاء كبيرًا بإحياء الشعائر الإسلامية، وتناول الحلوى، وكأن هناك علاقة وثيقة ـ في نظر المصريين ـ بين ميلاد الرسول (صلى الله عليه وسلم) والطعم الحلو، وليس هذا فحسب بل إنهم صنعوا لتلك المناسبة عروسًا ليختلط الوقار المتمثل في ذكرى ميلاد الرسول (صلى الله عليه وسلم) بطعم السكر في الحلوى، مع أجواء الفرح بالعروس، باعتباره أحلى الاحتفالات على الإطلاق!! وتاج المشاعر الدينية!!.
وقد حاول الحكام على تعاقبهم واختلاف أجناسهم استغلال تلك الخصوصية عند المصريين وتقربوا إليهم، وحاولوا استمالتهم بالاهتمام بكل الاحتفالات الدينية، وعلى رأسها المولد النبوي الشريف، حتى إنهم غالوا في مظاهر تلك الاحتفالات، وصرفوا عليها ببذخ كبير، بدءًا من الخلفاء الفاطميين الذين لعبوا على المشاعر الدينية باقتدار، وتمكنوا من بسط نفوذهم إلى بلاد كثيرة من العالم الإسلامي.
ويذكر المؤرخ "عبد الرحمن الجبرتي" الذي عاش في زمن الحملة الفرنسية على مصر أن "نابليون بونابرت" اهتم بإقامة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف سنة 1213هـ 1798م، من خلال إرسال نفقات الاحتفالات وقدرها 300 ريال فرنسي إلى منزل الشيخ البكري (نقيب الأشراف في مصر) بحي الأزبكية، وأُرسلت أيضًا إليه الطبول الضخمة والقناديل.. وفي الليل أقيمت الألعاب النارية احتفالاً بالمولد النبوي، وعاود نابليون الاحتفال به في العام التالي لاستمالة قلوب المصريين إلى الحملة الفرنسية وقوادها.
ويرى البعض أن الاهتمام الشديد لدى المصريين بتلك الأعياد الدينية ما هو إلا ميراث مصري قديم يضرب بجذوره في عمق التاريخ المصري الذي شهد اهتمامًا بإقامة طقوس وتقاليد دقيقة في أعياد جلوس الملك على العرش وعيد ميلاده وعيد الحصاد وعيد وفاء النيل، ومن ثم ورث المصريون من أجدادهم ذلك الاهتمام بطقوس الاحتفالات الدينية فيما بعد.
وعن بداية الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، يذكر أن الفاطميين الذين جاءوا إلى مصر من بلاد المغرب على يد قائدهم "جوهر الصقلي" كانوا ينسبون أنفسهم إلى السيدة "فاطمة الزهراء" ابنة الرسول الكريم وزوجة الإمام علي بن أبي طالب (كرم الله وجهه)؛ ولذا اهتموا بإحياء المناسبات والأعياد الإسلامية خاصة موالد آل البيت والمولد النبوي الشريف.
وقد حاول الخليفة الفاطمي "المعز لدين الله" عندما جعل مدينة القاهرة عاصمة خلافته أن يستميل الشعب المصري، فأمر بإقامة أول احتفال بالمولد النبوي الشريف عام 973هـ.
وذكر المقريزي في خططه الاحتفالات التي اهتم الفاطميون بها وهي الموالد الستة، وفصّلها بأنها مولد الإمام الحسين (5 ربيع الأول)، ومولد السيدة فاطمة الزهراء (20 جمادى الآخرة)، ومولد الإمام على (13 رجب)، ومولد الإمام الحسن (15 رمضان)، ومولد الرسول (صلى الله عليه وسلم) (12 ربيع الأول)، وأخيرًا مولد الخليفة الحاكم للبلاد.
وقد حاربت الدولة الأيوبية الاحتفالات والتقاليد الفاطمية لكن المصريين عادوا للاحتفال بالمولد النبوي في عصر المماليك .
وتوارث المصريون عبر الزمن الاحتفال بالمولد النبوي حتى عصرنا الحالي، ولم تتغير مظاهر الاحتفال كثيرًا عن العقود الماضية، خاصة في الريف والأحياء الشعبية في المدن الكبرى.
ومع بداية شهر ربيع أول من كل عام تُقام سرادقات كبيرة حول المساجد الكبرى والميادين في جميع مدن مصر خاصة في القاهرة؛ حيث مساجد أولياء الله والصالحين، كمسجد الإمام الحسين والسيدة زينب (رضي الله عنها) تضم تلك الشوادر أو السرادقات زوار المولد من مختلف قرى مصر والباعة الجائلين بجميع فئاتهم وألعاب التصويب وبائعي الحلوة والأطعمة وسيركا بدائيا يضم بعض الألعاب البهلوانية وركنا للمنشدين والمداحين، وهم فئة من المنشدين تخصصت في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم .
وتعد "حلوى المولد" من المظاهر التي ينفرد بها المولد النبوي الشريف في مصر؛ حيث تنتشر في جميع محال الحلوى شوادر تعرض فيها ألوان عدة من حلوى المولد على رأسها السمسمية والحمصية والجوزية والبسيمة والفولية والملبن المحشو بالمكسرات.
كما تصنع من الحلوى بعض لعب الأطفال التي تؤكل بعد انتهاء يوم المولد وهي عروس المولد للبنات والحصان للأولاد .
وقد ارتبطت ذكري المولد في وجدان جميع الأطفال المصريين على مر العصور بهذه العرائس واللعب .
ويذكر المؤرخون أن الفاطميين هم أول من بدأ في صنع العروس من الحلوى في المولد.
وقد وصفها أحد الرحالة الإنجليز وهو "مارك جرش" الذي عاصر المولد النبوي في مصر بأنها عروس متألقة الألوان توضع في صفوف متراصة، وترتدي ثيابًا شفافة كأنها عروس حقيقية.
وذكر المقريزى أنها كانت تصنع من السكر على هيئة حلوى منفوخة وتجمل بالأصباغ، ويداها توضعان في خصرها وتزين بالأوراق الملونة والمراوح الملتصقة بظهرها.
وتؤكد الشواهد التاريخية أن عروس المولد مصرية خالصة، ويحاول بعض المؤرخين الربط بينها وبين تقليد عروس النيل في عهد المصرين القدماء.
وفي ذلك الصدد، يقول أحد المؤرخين أنه لا توجد كلمة فاصلة في هذا الأمر؛ لأن كثيرا من العادات والتقاليد المصرية يعكس تواصلا مع الحضارة المصرية القديمة عبر آلاف السنين.
وقد تعرضت عروس المولد التقليدية لتحديات عديدة في السنوات الأخيرة؛ بسبب تحذيرات الأطباء
من تأثيرها الضار على أسنان الأطفال وخطورة الأصباغ والألوان الصناعية المستخدمة في صنعها،
وهو ما أدى إلى عزوف الآباء عن شرائها للأطفال، لكنها ظهرت في صورة مصنوعة من البلاستيك .
تزين بالأقمشة الشفافة الملونة والمراوح الخلفية بأشكال وأحجام متعددة، وتتميز بأنها عملية؛ فهي
أطول عمرًا ولا تتعرض للكسر، ولا تؤكل فتعرض صحة الأطفال للأضرار التي كشفها الأطباء، وكأن
لسان حال الجميع أصبح يرى ذكرى مولد الرسول (صلى الله عليه وسلم) يجب أن تظل فرصة للبهجة
ثاااااااااانيكووو كتييييييييير حبيبتي الغالية كيمو على موضوعك الجميل زيك...... تقبلي مروري البسيط يا قمر......
kim sam soon
نائبة المدير
كيف تعرفت علي الموقع : دعوة من مجانينو المزاج : عدد المساهمات : 3081المهنة : نقاط : 10212السمعة : 213تاريخ التسجيل : 28/08/2009العمر : 37
موضوع: رد: المولد النبوي الشريف و عادات البلدان العربية الثلاثاء فبراير 23, 2010 8:37 pm
مرووووووووووووووووووووووووك اساس سعادتي يا قمر
شكراااااااااااااااااا للمرور وان شاء الله ينعاد عليك انت و كل اهل الشعب المصري بالخير والبركة يا رب
ملكة الاحاسيس عاقل برونزي
كيف تعرفت علي الموقع : من خلال صديقالمزاج : عدد المساهمات : 861المهنة : نقاط : 6732السمعة : 48تاريخ التسجيل : 03/10/2009العمر : 30 المواضيع المميزة للعضو :
مكتبة أفلام الساموراي
موضوع: رد: المولد النبوي الشريف و عادات البلدان العربية الخميس فبراير 25, 2010 5:48 am
يسلمووو كيم ع الموضوع النايس انا من تونس و النا نفس العدات اي نعمل يوم الاحتفال بالمولد النبوي الشريف