مسلسل في رحاب السعادة-رواية رومانسية من تاليفي-

السلام عليكم

اقدم لكم روايتي الثالثة بالموقع وهي -في رحاب السعادة-

معلومات عن المسلسل
النوع:رومانسي
عدد الحلقات:26
العرض الاول:رمضان2009

قصة المسلسل
المسلسل يحكي قصة مريم فتاة ناجحة في حياتها الدراسية,لكن والدها يعارض فكرة اكملها لدراستها ويجبرها على القبول بالزواج من سمير احد اغنياء قريتها,فتهرب مريم وتبدا حياة جديد في المدينة اين تتعرض على اسيا ومحمد الذان يساعدانها كثيرا

دون اطالة اليكم الحلقة الاولى
مريم فتاة قروية بسيطة,تعيش حياة هادئة,يرفض والدهاعلي فكرة دخولها المدرسة,لكنها تريد التعلم,فتذهب دائما بالسر الى مدرسة القرية,وتدعي انها تذهب للعب,يعجب المعلمون من قدرتها ونشاطها,ويقترحون عليها الذهاب الى المدينة لتلقي التعليم المناسب لها,تتردد مريم في البداية,لكن والدتها تشجعها على اخبار والدها الحقيقة,تتجاوز مريم مخاوفها وتخبر والدها بحقيقة تلقيها التعليم وبامر ذهابها الى المدينة لتلقي التعليم.
سؤال الحلقة
-ماذا سيكون رد الوالد علي؟
1*الموافقة على ذهاب ابنته الى المدينة
2*الرفض بسبب تقدم شاب لخطبها
3*تانيبها ومنعها من الخروج مرة ثانية
في انتظار اجوبتكم وارائكم

كيم سام سون
شكرا لكي وسعيدة لانو القصة والحلقة نالت اعاجبك
انشاء الله كل الحلقات تكون بالمستوى

المحب2011
شكرا لك وسعيدة لانه الفكرة نالت اعجابك

الحلقة الثانية

يرفض علي والد مريم فكرة ذهابها الى المدينة للدراسة بسسب تقدم شاب لخطبتها,وهو ابن اغنى واحد في القرية,تلقى تعليمه باحسن المدارس,واستغرق وقتا طويلا لاقناع والده بالزواج من فتاة فقيرة,تخبر مريم والدها انها تفضل الدراسة,لكنها يخبرها بان الشاب ضحى بالكثير من اجلها ولا يمكنها رفضه,تحتار مريم في الذي يجب ان تفعله,وفي الاخير تقرر قرارها المصيري.
تقرر مريم الانتحار بعد ان تفشل خطتها للذهاب للدراسة في المدينة,لكن والدتها تمنعها وتخبرها ان خطيبها رجل ممتاز,تتمناه كل فتاة,تصر مريم على قرارها بالذهاب الى المدينة,فتساعدها امها للهروب من البيت ليلا,تتجه مريم بعد هروبها من بيتها الى المدرسة,لتحصل على عنوان ثانويتها القادمة بالمدينة,لكنها للاسف تجد المدرسة مغلقة,فتقرر العودة الى المنزل والهروب مرة اخرى في الوقت الذي تفتح فيه المدرسة,لكنها في طريقها تتلقى بشخص,يثير دهشتها.
سؤال الحلقة
-من هو الشخص الذي التقت به مريم؟
1*والدها علي
2*خطيبها سمير
3*والدتها فاطمة

الحلقة الثالثة
تلتقي مريم في طريق عودتها الى البيت بوالدها علي,لكنها تخفي وجهها,ولحس حظها المكان كان شديد الظلام,بعد تررد تقرر مريم عدم الرجوع الى المنزل,بل الذهاب الى المدينة مباشرة,لكنها تتسال من سيوصلها الى المدينة التي تبعد كثيرا عن القرية,تلاحظ مريم سيارة في الطريق,توقفها,واذا بها رجل فاتن,عليه علامات الثراء,هذا الرجل هو سمير,لكن مريم لم تلتقيه فهي لا تعرفه,ولسوء الحظ تعرف سمير عليها لانه راها من قبل,فتطلب منه ان يوصلها الى المدينة.
بعد ان يسمع سمير طلب مريم يدهش,اذ ان والد مريم علي قد اخبر سمير ان مريم تريد الزواج منه بشدة,لكنه اكتشف انها لا تريد هذا الزواج ابدا,يصاب سمير باحباط شديد,لكنه يقرر مساعدة مريم,اذ انه لا يريد تدمير حياتها ومحو احلامها,يوصل سمير مريم الى المدينة,وعندما تنزل من السيارة,يسالها اذا كان معها نقود,تتردد مريم في الاجابة,لكنها تقرر عدم استلاف مال من شاب غريب,فتجيبه انها تملك ما يكفيها من المال,وبعدان يذهب سمير,تبدا مريم بالبكاء,فهي لا تعرف احدا بالمدينة.